ضمن الأنشطة التي تحضّرت للاحتفال باليوبيل الماسي للاستقلال، نظّمت ثانويّة راهبات القلبين الأقدسين الدامور زيارة للقاعدة الجويّة في رياق، لصفّي التاسع الأساسيين، وذلك نهار الأربعاء الواقع فيه 28 تشرين الثاني 2018.رافق التلاميذ السيدة حنان عون، السيدة روزي شعيا جحا والسيّد جهاد سركيس.
انطلق التلاميذ من الثانوية بحماس للالتقاء بالقوات الجوية في الجيش اللبناني، وعندما وصلوا ألقوا التحية، ثم بدأوا جولتهم الميدانيّة بمرافقة دليل من ضباط القاعدة.
من مشاهدات تلك الجولة: نصب طيّاري الحرب العالميّة الأولى، نصب شهداء القوّات الجويّة في الجيش اللبناني ومتحف الطائرات حيث التقط التلاميذ الصور التذكاريّة.
اختتمنا جولتنا بعرض جوّي لتلميذ ضابط بالطائرة، ممّا أثار حماسة التلاميذ للانخراط في المدرسة الحربيّة.
قدّم التلاميذ للضابط الذي رافقنا تذكارا رمزيا عبارة عن طائرة من صنع أيديهم، عربون محبة وتقدير لعطاءات الجيش.
وبدورهم، قدّم عناصر الجيش لطلابنا ضيافة نشكرهم عليها، ثمّ توجهنا الى الحافلة وعدنا الى ثانويّتنا.
نصلّي كي يبقى لبنان بلداً أبيّاً، سيّداً، حرّاً، مستقلّاً، بقوّة جيشه وتضامن شعبه.
انطلق التلاميذ من الثانوية بحماس للالتقاء بالقوات الجوية في الجيش اللبناني، وعندما وصلوا ألقوا التحية، ثم بدأوا جولتهم الميدانيّة بمرافقة دليل من ضباط القاعدة.
من مشاهدات تلك الجولة: نصب طيّاري الحرب العالميّة الأولى، نصب شهداء القوّات الجويّة في الجيش اللبناني ومتحف الطائرات حيث التقط التلاميذ الصور التذكاريّة.
اختتمنا جولتنا بعرض جوّي لتلميذ ضابط بالطائرة، ممّا أثار حماسة التلاميذ للانخراط في المدرسة الحربيّة.
قدّم التلاميذ للضابط الذي رافقنا تذكارا رمزيا عبارة عن طائرة من صنع أيديهم، عربون محبة وتقدير لعطاءات الجيش.
وبدورهم، قدّم عناصر الجيش لطلابنا ضيافة نشكرهم عليها، ثمّ توجهنا الى الحافلة وعدنا الى ثانويّتنا.
نصلّي كي يبقى لبنان بلداً أبيّاً، سيّداً، حرّاً، مستقلّاً، بقوّة جيشه وتضامن شعبه.