في عيدها تحية لها، لتضحياتها ولجهودها !
في عيدها تحية لها، لعطاءاتها اللا محدودة !
في عيدها، تحية لها، لسهرها ليال طوال ولصبرها اللا متناهي !
انها نبع الحنان، انها سبب الوجود، انها الكون بأكمله. انها الأم !
هنا يقف الكلام، فالأم أكبر من كل الكلمات.
إحتفالاً بهذه المناسبة المتميزة، قام اساتذة مدرسة راهبات القلبين الأقدسين – الدامور، نهار الخميس ٢٢ اذار، بلفتة صغيرة تحمل معان كثيرة لشكر » أم الكل »، الاخت راغدة الاسمر، على وجودها الدائم وحضنها الذي يتسع الجميع، مقدمين صلاتهم لأمنا مريم العذراء وطالبين من الله أن يطيل من عمرها.
الأخت راغدة الأسمر، كل عام وأنت أمنا الحنونة !
في عيدها تحية لها، لعطاءاتها اللا محدودة !
في عيدها، تحية لها، لسهرها ليال طوال ولصبرها اللا متناهي !
انها نبع الحنان، انها سبب الوجود، انها الكون بأكمله. انها الأم !
هنا يقف الكلام، فالأم أكبر من كل الكلمات.
إحتفالاً بهذه المناسبة المتميزة، قام اساتذة مدرسة راهبات القلبين الأقدسين – الدامور، نهار الخميس ٢٢ اذار، بلفتة صغيرة تحمل معان كثيرة لشكر » أم الكل »، الاخت راغدة الاسمر، على وجودها الدائم وحضنها الذي يتسع الجميع، مقدمين صلاتهم لأمنا مريم العذراء وطالبين من الله أن يطيل من عمرها.
الأخت راغدة الأسمر، كل عام وأنت أمنا الحنونة !
كل عام وأمهات الكون بخير !
