يجد غالبيّة الطلاّب في المعلّم قدوةً فالمعلّم الانسان قدوةٌ لا تُنسى، فكيف اذا كان المعلّم الهًا ارتضى أن يتأنّس ليصبح الانسان بدوره الهًا.
لهذا وجدت، رئيسة صرح ثانويّة راهبات القلبين الأقدسين الدامور الأم الرئيسة الأخت راغدة الأسمر، حسنًا أن تفتتح عائلتنا التربويّة عامها الدراسي 2019-2020 بوقفةٍ روحيّة يوم الأربعاء الواقع فيه 11 أيلول 2019 مع المريّض والمنشّط التربوي الأب ميشال عبّود الكرملي.
عنوان الوقفة الروحية « على مثال المعلّم: التعليم من خلال أمثلة… ».
قدّم المريّض لنا فيها قراءةً روحيّة حسيّة لباقة من الأمثلة التي تفرّد فيها السّيّد المسيح والتي تحمل في طيّاتها أبعاداً ثلاث: معرفة الذات، الانطلاق من الواقع المعيوش وتحديد الهدف.
تأمّلنا في هذه الأبعاد وعكسناها على واقعنا التربوي وكيف نستطيع أن نعيش ونحيا يوميّاتنا مع التلامذة وفقاً لمستلزمات عصرنا ومواكبتنا لواقعنا المعيوش وكيف نرتقي بمهنتنا، كما دائماً، لنحافظ على قدسيّة الرسالة التي نحملها ادارةً وأساتذة.بعد الموضوع انتقلنا الى حلقات حوار تداولنا فيها حول أهمّ الأفكار التي استقيناها وحاولنا التفكير برؤية جديدة مستحدثة للتعليم من خلال الأمثلة ثمّ استعرضنا سويّاً أهم الأفكار التي طُرحت.
ثمّ ألقت الأم الرئيسة كلمتها الافتتاحيّة لهذا العام الدارسي مُثنيةً فيها على كلّ ما تفضّل الأب عبّود بطرحه كما أحثّت عائلتنا التربويّة على متابعة العمل الفريقي الذي يساعد على ارتقاء مهنة التعليم الى رسالة على مثال المعلّم. كما أعطت الارشادات والتوجيهات الجديدة لهذا العام.
بعدها تشاركنا سويّاً بالذبيحة الالهيّة مقرّبين للرّب ذواتنا ونوايانا.
لهذا وجدت، رئيسة صرح ثانويّة راهبات القلبين الأقدسين الدامور الأم الرئيسة الأخت راغدة الأسمر، حسنًا أن تفتتح عائلتنا التربويّة عامها الدراسي 2019-2020 بوقفةٍ روحيّة يوم الأربعاء الواقع فيه 11 أيلول 2019 مع المريّض والمنشّط التربوي الأب ميشال عبّود الكرملي.
عنوان الوقفة الروحية « على مثال المعلّم: التعليم من خلال أمثلة… ».
قدّم المريّض لنا فيها قراءةً روحيّة حسيّة لباقة من الأمثلة التي تفرّد فيها السّيّد المسيح والتي تحمل في طيّاتها أبعاداً ثلاث: معرفة الذات، الانطلاق من الواقع المعيوش وتحديد الهدف.
تأمّلنا في هذه الأبعاد وعكسناها على واقعنا التربوي وكيف نستطيع أن نعيش ونحيا يوميّاتنا مع التلامذة وفقاً لمستلزمات عصرنا ومواكبتنا لواقعنا المعيوش وكيف نرتقي بمهنتنا، كما دائماً، لنحافظ على قدسيّة الرسالة التي نحملها ادارةً وأساتذة.بعد الموضوع انتقلنا الى حلقات حوار تداولنا فيها حول أهمّ الأفكار التي استقيناها وحاولنا التفكير برؤية جديدة مستحدثة للتعليم من خلال الأمثلة ثمّ استعرضنا سويّاً أهم الأفكار التي طُرحت.
ثمّ ألقت الأم الرئيسة كلمتها الافتتاحيّة لهذا العام الدارسي مُثنيةً فيها على كلّ ما تفضّل الأب عبّود بطرحه كما أحثّت عائلتنا التربويّة على متابعة العمل الفريقي الذي يساعد على ارتقاء مهنة التعليم الى رسالة على مثال المعلّم. كما أعطت الارشادات والتوجيهات الجديدة لهذا العام.
بعدها تشاركنا سويّاً بالذبيحة الالهيّة مقرّبين للرّب ذواتنا ونوايانا.
نصلّي اليك أيّها الرّب الاله المعلّم، أعضدنا وقوّنا واجعل منّا معلّمين ومعلّمات على مثالك أيّها الأب الصالح آمين.